عن ويلوز هاوس للنشر، جوبا
مُمكِنات السودان: الأسطورة الوطنية وثقافة العمل.
[صدر في أكتوبر 2021]
عن ويلوز هاوس للنشر، جوبا
مُمكِنات السودان: الأسطورة الوطنية وثقافة العمل.
[صدر في أكتوبر 2021]
في اللقاء الثاني على قناة سودان بكرة، مع حسام عثمان محجوب، وفي جزئين، تناولنا تقرير اليونسكو للعلوم 2021 لننظر في أحوال العالم بصورة عامة، في ما يخص تطورات وأنماط العلوم والتكنولوجيا الابتكار، ثم أحوال السودان بصورة خاصة، استنادا على التقرير.
تقرير اليونسكو للعلوم 2021 يصدر كل خمس سنوات، بتنسيق من منظمة اليونسكو (منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة) وبمشاركة عشرات من الباحثين والمؤلفين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار من جميع أرجاء العالم.… More
[نتعامل مع هذه الصفحة بوصفها صفحة حيّة، أي يجري تحديثها بالمزيد من المعلومات والوثائق بصورة دورية مستقبلا، حسب الحاجة وحسب التفاعل، والغرض منها تمليك معلومات وافية للرأي العام وللتاريخ. كاتب الصفحة مسؤول عن أي تصريح ومعلومة توفّرها هذه الصفحة، وليست لجهة غيره مسؤولية ما لم ترد الإشارة إليها كمصدر للمعلومة بصورة موثقة.]
في 19 نوفمبر 2021، قمتُ بإخطار الزملاء في إدارة مركز البحوث والاستشارات الصناعية (السودان)، ومديري الوحدات، وعبرهم إلى منسوبي المركز كافة، بإنهاء مهامي في المركز (حيث عملت كمدير).… More
منذ العام 2019، ظللنا جزءا من الدعوة المستمرة لإنشاء مفوضية للتنمية المستدامة، تكون الرائد والضامن لالتزام هياكل الفترة الانتقالية برؤية وأعمال تنموية ذات ضرورة لنجاح عملية الانتقال ولنجاح مشروع بناء دولة عصرية وديمقراطية في السودان. وبعد انقلاب 25 أكتوبر 2021 والعودة للحديث عن فرص التجربة الانتقالية القادمة، استعدنا ذلك الموضوع ودفعنا به بصورة متكررة، في هيئة مقالات، وتسجيلات فيديو، وأوراق ندوات [قائمة مرفقة]، بالإضافة لمرافعات أمام لجان المقاومة وأمام مبادرات شعبية ثورية كيما تقوم بتضمين مفوضية التنمية في تصوراتها للانتقال.… More
عن العصيان المدني
(مقال مستعاد من 4 يونيو 2019 – وما أشبه الليلة بالبارحة)
يُعَرّف العصيان المدني عموما بأنه رفض الامتثال لقوانين وسلطة رسمية بناء على أرضية أخلاقية وسياسية تُعتَبر أكبر وأولى من طاعة القانون والسلطة الرسمية، مهما كلّفت النتائج. ولذلك فالعصيان المدني لا يكون عادة نتيجة اختلاف في سياسات ما مع السلطة، في بيئة سياسية معقولة جملةً، إنما نتيجة اختلاف على مستويات أكثر جذرية.
ننظر لجامعة الخرطوم (وكلية غردون) باعتبارها المؤسسة التعليمية الكبرى في السودان الاستعماري وما بعد الاستعماري، فهي المؤسسة التي مرّ عبرها عدد كبير من الأفندية المحليين (أو البرجوازية الصغيرة) – ومعلوم ان أغراض الاستعمار من تأسيس مثل هذه الصروح التعليمية كان تهيئة فئة أفندية تعين الحاكم المستعمر في شؤون إدارة دولة الاستعمار وترساناتها، لكن الأمور لم تمض بالتحديد كما شاء لها المستعمر، كما أوضح والتر رودني في كتابه “كيف قوّضت أوروبا نماء افريقيا” (1972) الذي كتبه ونشره بينما كان أستاذا في جامعة دار السلام – ثم إن هؤلاء الافندية خرج منهم أناس خدموا البلد خدمات جليلة وحاولوا ما بوسعهم ان يرتقوا بأرضهم وشعبهم، وخرج منهم كذلك أناس أضرّوا بمسيرة البلد ضررا كبيرا.… More
محاور (لقاء سودان بكرة، 29 اكتوبر 2021) – سلسلة الحراك الثوري
“من الحشد إلى التنظيم”، قصي همرور (استضافة حسام عثمان محجوب)
(1)
الوضع الراهن ومقدّماته باختصار: